في القلب شوق لا تخـمُد نيرانه أبداً..
و أنت على مسافة سفر.. هناك، أكتوي بلفح غيابك، و أخرِس أنيني بنبرات صوتك أقتنصها خلسةً من هاتفك الذي يمعنُ في نسياني..
.. كم أحبّك.. لو تدري..
و أنت على مرمى قبلةٍ.. هنا، يهزمني كبريائي فأغوص عميقاً في حضورك، و أنسى الوعد السرّي الذي أزهر متكتِّماً في انتظارك..
.. لو أحبّك.. فحسب كمّ ما تدري...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق